نظرة جديدة .... يمكن

عورهم قبل ما تموت لكن ماتقولش أن مافيش فايدة
أجرى منهم خليهم يدوخوا
أنا و أنت عارفين انهم هيمسكوك فى الأخر
لكن أوعى تقول مافيش فايدة
خليهم بعد ما يقتلوك و يبصوا على جثتك فى الأرض يقولوا
أف .... ده واحد فعلاً تعبنا معاه

دايماً قول
يا أنا يا هما
أنا عارف انهم هيفوزوا
لكن مش هخليهم يفوزوا بالساهل
لازم أتعبهم قبل ما يقتلونى
لكن أوعى تقول مافيش فايدة
أوعى تقول ما فيش فايدة
أوعى تقول مافيش فايدة
ناس كتير ضاعت أحلامهم عشان الكلمة دى
ناس كتيرة راحوا من غير ماحد يعرف عنهم عشان الكلمة ديه
أوعى تقولها
و أوعى تخليهم يفوزا بالساهل

Comments

BLUESMAN said…
سلام
تحضرني مسرحية مغربية شاهدتها منذ سنوات تميزت بأن البطل يردد باستمرار الجملة التالية =ما هكذا يكون العبور=كان البطل يؤاخذ علي مجموعة من الشخصيات مرورها في الحياة واستسلامها بدون ان تترك اي اثر
اذا كنت سأموت فمن الأفضل ان انظر بشراسة لعيني قاتلي
Anonymous said…
على الأقل

لما يموت

يكوت قد مات بكل عزة و كرامة

( لا تستسلموا أبدا )



رائــ جداً ـــع

ما سطرته

Popular Posts